التطور التكنولوجي وأثره في التحديد الدقيق لمواقيت صلاة العيدين
التطور التكنولوجي وأثره في التحديد الدقيق لمواقيت صلاة العيدين ؟، يعد هذا البحث من اهم البحوث المطلوبه من طلاب الصفوف الدراسية والكثير من عمليات البحث في الساعات الماضية حصلت عنه حيث ان الكثير من السائلين يبحثون عن اجابة هذا السؤال
التطور التكنولوجي وأثره في التحديد الدقيق لمواقيت صلاة العيدين ؟ , لذلك يشرفنا ان نستعرض لكم الاجابة في مقالنا كما عودناكم في موقعنا موقع جيل الغد
التطور التكنولوجي وأثره في التحديد الدقيق لمواقيت صلاة العيدين
إجابة السؤال هي كتالي :
تعد رؤية هلال الشهر الهجري بالطرق العلمية المعتمدة على الحسابات الفلكية اكثر دقة من الطرق البدائية المعتمدة على الرؤية بالعين المجردة، فضلا عن أنها تنهي الجدال بين الدول ف تحديد بداية ونهاية الشهر الهجري ، خاصة في شهر رمضان المبارك وتحديد العيدين. وقد تطورت الحسابات الفلكية لرؤية الهلال عبر التاريخ، حيث كان العرب والمسلمون يعتمدون في بادئ الأمر على الرؤية بالعين المجردة.
- بدأ الاعتماد على المناظير الفلكية في عام 1981.
- انشئت المراصد الخاصة لتتبع دورة القمر الشهرية ، ومن أشهر التلسكوبات الفلكية المستخدمة في المراصد " تلسكوب سلسترون " ويبلغ 14 بوصة ، ويتم توجيهه بالكمبيوتر.
- وقد ساعد التلسكوب في عام 2015 على رصد الهلال قبل غرب الشمس بساعة ومعرفة موعد عيد الفطر المبارك.
- وتم استخدام التلسكوبات الفضائية عالية الدقة والتي تتيح الرؤية بالعين المجردة لأول مرة لرصد رؤية الهلال في هذا العام .